How الذكاء العاطفي can Save You Time, Stress, and Money.

من أهم أوجه فوائد وأهمية تطبيق مفهوم الذكاء العاطفي في القيادة في أي مؤسسة، ما يلي:

كل يوم نتعرّض للاستفزازات، وقد نستفز نحن أيضًا بدورنا الآخرين سواءً بوعي أو بغير وعي منّا.

يعد التواضع من السمات المميزة للأشخاص الذين يمتلكون ذكاء عاطفيًا مرتفعًا، فهم قادرون على التعامل مع غيرهم بعيدًا عن الغرور والتكبر، الأمر الذي يجعلهم قريبين منهم بقدر كافٍ، كما أنهم قادرون على تقبل النقد ومحاولة تطوير أنفسهم باستمرار.

الشخص الواعي بذاته يفهم مزاجه وعواطفه وكيف يمكن للحالة المزاجية والعواطف أن تؤثر في الآخرين.

إذا كنت كقائد تفتقر إلى مهارات الذكاء العاطفي؛ فلا مانع من محاولة البحث والدراسة والتعلم وحضور الدورات التدريبية التي من شأنها تنمية هذه المهارة بشكل يضمن لك النجاح القيادي.

عادةً ما يمكن تقسيم الذكاء العاطفي إلى أربع كفاءات أساسية هي:

التدريب على التعاطف: ممارسة التعاطف مع الفريق يساعد القائد على بناء الثقة.

إذا كنت تغضب دائمًا ولا تُسيّطر على نفسك، فستبتعد عنك الناس، ولن يُحاولوا بتاتًا ربط علاقات بك، لأنّك في واقع الأمر لا تستحق ذلك.

في الختام، أيتّها العقول الفضوليّة، نور الإمارات ينبغي لكم أن تعلموا علم اليقين أنّ الذكاء العام لا يكفي للنجاح في عصر الذكاء الاصطناعي، بل لا بد من امتلاك ذكاء عاطفي عالٍ.

يتميز القائد الناجح بامتلاكه للرؤية الثاقبة، ورؤية ما لا يراه غيره.

عندما الذكاء العاطفي في القيادة نشعر بأنّنا مُهددون، يزداد إفراز هرمونات التوتر في أجسامنا، ما يدفعنا إلى الرد بعنف أو بطريقة دفاعيّة.

). هل سبق لك أن سمعت عن هذا النوع من الذكاء؟ أجزم أنّه سبق لك أن سمعت شخصًا مّا ينطق به.

بناء الثقة: يلعب الذكاء العاطفي دورًا محوريًا في تعزيز الثقة بين القادة وفريقهم، مما يساهم في زيادة التعاون والنجاح.

خلال المواقف التي تتضمّن صراعًا أو اختلافات، نجد أنّ ردود الفعل العاطفية والانفعالية غالبًا ما تكون شائعة.